الإنسان بين التأديب والامتحان والتكريم
على كل مؤمن أن يوطن نفسه أنه لابدّ من أن يمتحن، لابدّ من أن يبتلى، وبطولته أن ينجح في الابتلاء. لنرى ما هي أنواع الابتلاء؟
بحث
على كل مؤمن أن يوطن نفسه أنه لابدّ من أن يمتحن، لابدّ من أن يبتلى، وبطولته أن ينجح في الابتلاء. لنرى ما هي أنواع الابتلاء؟
الإنسان مخير فيما كلف، ومسير فيما عدا ذلك أمك وأبوك وبلدتك وعصرك، وكونك ذكراً أو أنثى، وقدراتك العامة هذه ليس لك فيها اختيار.
لا عدوى، أي المرض لا يحدث إلا بأمر الله، وإذا حدث فهو بتقدير الله فعليك أن تأخذ الأسباب، لا تضف هذا الفعل فعل المرض لغير الله، اعتقد أن الله هو الذي يمرض، وأن الله هو الذي يشفي، أما أنت فعليك أن تأخذ بهذه التوجيهات النبوية: (( إِذَا سَمِعْتُمْ بِالطَّاعُونِ بِأَرْضٍ فَلَا تَدْخُلُوهَا وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلَا تَخْرُجُوا مِنْهَا))
الطيرة, المشعوذة, الدجل, التعامل مع الجن, التمائم, كل هذه وغيرها خرافات وعقائد باطلة
هناك حقائق خطيرة جداً متعلقة بالوقت فما هي؟
جبلت هذه النفس جبلة عالية، حيث إنها إذا أحسنت شعرت أنها أحسنت، وإذا أساءت شعرت أنها أساءت, فأنت بعقلك تعرف ربك، وبفطرتك تعرف خطأك.
اللعب عمل لا غاية له، عمل عابث، لا هدف له ولا جدوى منه كل النشاط في الأرض مهما بدا عظيماً، ما دام قاصراً على الحياة الدنيا فهو لعب
طبيعة الحياة، وطبيعة البشر، تجعلان من المستحيل أن يخلو المرء من المحن والمصائب فما هي الحكمة من وراء المحن وكيف يتعامل الكافر و المؤمن معها
ماذا نفعل إذا تناقض العقل مع النقل؟
ما هي آثار الإيمان وكيف تحقق مطلب الإنسان الأول؟
هل تصدقون أيها الإخوة الكرام أن في العالم الغربي رؤساء و رؤساء وزارات يلجؤون إلى منجمين، والإنسان حينما يعصي الله يمتلئ قلبه خوفاً، هذا الخوف كيف يخفف منه ؟ عن طريق المنجمين! من هم المنجمون وماذا يفعلون؟ وهل هم صادقون أم...؟
أنواع الغيب هي: غيب استأثر الله بعلمه، وهو النوع الأول، وغيب أطْلعَ الله أنبياءه عليه تأييداً لهم وهو أنواع ثلاثة:غيب الماضي وغيب الحاضر وغيب المستقبل وهذا هو النوع الثاني، وغيب يتوهمه الناس غيباً! هل يمكن لأحد أن يعلم الغيب؟